آمنت بالله: الحلقة التاسعة : الحرية – الجزء 2
الحرية والدين أين يتقاطعان ؟ هل المرجع الضابط في الحكم على تطبيقات الحرية هو الدين أم ثقافة المجتمع وأعرافه؟ ماذا لو وصلت الأغلبية إلى توافق مجتمعي على خلاف أحكام الدين وشرائعه ؟ وما الموقف من السلوكيات التي أخلت تشريعاً وتطبيقاً بالفطرة الإنسانية السوية ؟ آمنت بالله وحوار خارج السياق مع الكاتب الصحفي مصطفى الكيلاني بجريدة الجمهورية والدكتور جاك جوناثان براون أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة جورج تاون.
استدراك وتصحيح من الحبيب علي الجفري على الرابط التالي: اضغط هنا
اللهم صلى الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ,خير من نادى بالحرية ,وأهدى لنا طريقا سويا للبشرية ,فانتشر الامان والعدل فى كل البرية .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاستاذ خيرى رمضان وتحية خاصة للعالم العلامة الحبيب على ((العبد الفقير الى الله))كما يحب أن يدعى ,والتحية للقائمين على البرنامج عموما.
فى الحقيقة البرنامج أكثر من رائع ,وقضية طرح حرية الفكر شى مطلوب.ولكن إذا كان هناك من الضيوف أصحاب فكر خاص متحجر,ليس مرنا لقبول وجهات النظر المتعددة وفق للمنطق العقلى السليم فينبقى ان لا يكون هناك اسهابا فى الطرح , أو لا يدعى للبرنامج من له فكر متحجر, خصوصا زمن البرنامج ضيق, وإلا فدعونا ياأستاذ خيرى أن نستمتع بالحبيب الجفرى بحديث روحى مصطفوى فيما تبقى من رمضان .ولكم الشكر.
كنت ناوية اقول كثير.. واقارن بين العقلية الغربية الرائعة للدكتور جاك التى اضاءت وزاد نورها بالإسلام وعقلية البعض.. ولكن تقليدا للحبيب على الجفرى ومحاولة لكتم الغضب وترويض النفس.. ندعوا لأخونا الصحفى بالهداية والوصول الى شاطئ الأمان .. وندعوا الله ان يكفينا شر انفسنا وشر الناس وأن يكفى الناس شرنا.. أمين يارب العالمين.
بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على اشرف الخلق سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. لاشك في ان الحق في التعبير عن الراي نوع من انواع ممارسة الحريه ولكل واحد رأيه .. ولكن الا ترون ان التعبير عن الراي هي أداة أووسيله لتحقيق منفعة أو صد مفسدة … او لمجرد الجدل وعن جهل ( يايها الذين ءامنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا ، يصلح لكم اعمالكم…. ) الفكره التي يطرحها الاستاذ الكيلاني من وجهة نظري كاجتماعية ..ستؤدي الى انهيار نظام اجتماعي بأكمله … لا ولانقراض للنوع الانساني .. فمثلا عقد القران او الزواج الذي هو بمثابة وثيقة او ميثاق .. يلتزم فيه الاطراف بحقوق و واجبات .. والا فالامر أصبح خارج عن السيطرة والتحكم واصبحنا كما تفضل الشيخ الكريم الحبيب علي .. نعيش في الغاب… الفكره اذا ما أوصلتني للمنفعه والمصلحة العامة اذا ماجدواها … ام بإسم الحريه يحق لأي منا تبني أية فكره دون دراستها والتعمق في ابعادها واثارها المترتبة …. كالذين ارادوا خرق السفينة…. شكرا شيخي الكريم و المقدم والضيوف وكل العاملين ..
الحمد لله و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم…
الرد على الأخ الصحفى بسيط و هو أن القرآن الكريم نزل “بلسان عربى مبين” فلابد من مراعاة قواعد اللغة العربية و معانيها لفهم مراد القرآن الكريم… و واضح جدا بأن كلمة “النكاح” وردت فى القرآن الكريم بمعنى “الزواج”… يقول الله سبحانه و تعالى (يا أيها الذين آمنوا إذا نكحتم المؤمنات ثم طلقتموهن من قبل أن تمسوهن) و هذا يهدم مفهومه من أساسه إذ أن كلمة “نكاح” لا تعنى الفعل “من قبل أن تمسوهن”…
أما عن الحرية و تعريفها و مفهومها… فإن الحرية هى سيطرة العقل – الذى هو مناط التكليف – على الجوارح و ليس كما يريد الغرب و الأخ الصحفى هداه الله سيطرة الجوارح على العقل… فسيطرة العقل على الجوارح تورث السعاده أما سيطرة الجوارح على العقل إنما تورث “المتعه” و لا تورث السعاده إطلاقا…
و الله أعلم مع حبى و تقديرى للحبيب على…
بسم الله و الصلاة و السلام على سيدنا رسول الله
الأستاذ الفاضل خيرى رمضان
فضيلة الشيخ العلامه الحبيب على الجفرى
فى البدايه كان الله فى عونكم مما سمعتموه اليوم من شخص مستفز يجهل الكثير من الثوابت و أرى من التعليقات السابقه ما يظهر أن الأستفزاز طال المشاهدين لشخص يدعو الى أن تكون الرزيله باتفاق مجتمعى كما أتفقت الأقوام السابقه على الرزيله مثل قوم لوط و عاد و ثمود فاستحقوا أن ينزل بهم عذاب الرحمن أعاذنا الله من ذلك ولكن بما أن القائمين على البرنامج أرتضوا اذاعة هذه الحلقه فكان من حقنا أن لا تختم هذه الحلقه الا بعد رد صارم و قاطع من شيخنا الحبيب يبين فيه للناس ما وقع فيه الصحفى الضيف من أخطاء فادحه سيجد فيها أعداء الأسلام مرتعا خصبا” فأنا شخصيا” لم يعجبنى أن الحبيب لم يرد الرد المناسب لمثل هذه العقليه أليس من الواجب أن يرد على من أفترى على كتاب الله مما ليس فيه نحن جميعا مع الحريه شرطا ألا تتعارض مع حرية الأخرين (التعريف الذى ذكره الصحفى) أليس ما يقوله عن النكاح يتعارض مع المجتمع ككل أنسابا” و ميراثا” و بنيه مجتمعيه ألم يضع الله ضوابط لحقوق الزوجه و الأبناء و الطلاق هل يجوز أن يكون هناك توافق مجتمعى على ضوابط أخرى لكى نكون مجتمع حر ما هذا الكلام؟؟؟ أرجو الرد على هذا الصحفى و كل من يفكر مثله بالدليل و البرهان من الكتاب و السنه و مقارنة الضوابط الأسلاميه بالضوابط الأخرى فى أوروبا و أمريكا مثلا” لبيان ما نتمتع به و يفتقدوه لعله يرجع أو يدرس ليستطيع فهم القرأن
انا من وجهة نظري انة يتم عقد الزواج عن طريق الايجاب والقبول ووجود شاهدين لاكن حتى نفصل بين مفهوم الزواج او النكاح ومفهوم الزنا انه عند الانفصال لا يتم الانفصال بالطريقة التي قال عنها الشيخ حبيب الجفري وانما يلزم الطلاق شئ اسمة العدة.
كيف يمكننا الحصول على صفحة مصطفى الكيلاني على فيس بوك
الصحفي مصطفى الكيلاني لايدري ماذا يقول ويجزم أن القرآ لم يذكر فيه لفظ الزواج ويستدل على ذلك بانه حاصل على الثانوية الأزهرية بينما لم يحفظ بل ولم يقرأ سور التحريم ولا الأحزاب ولا النساء ولا البقرة التي ذكر الله فيها زوج وأزواج عدة مرات ، وهذه بعض الآيات التي ذكر الله فيها هذه المفردات “هو الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها “سورة النساء آية رقم واحد ، وأيضاً وأزواجه أمهاتهم ،وكذلك قول الله تعالى في سورة الأحزاب “وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج ” ، وكذلك قوله تعالى في سورة التحريم ” ,غذ أسر النبي لبعض أزواجه ” وفي سورة البقرة في قصة آدم قبل أن يبعث نبينا صلى الله عليه وسلم “وإذ قلنا يا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة “، وبهذا يتضح جهل هذا الكيلاني التام بالقرآن ، أما عن الشريعة التي يدعي أنه درسها وتعلم أحكامها وعلومها فعليه أن يعود إلى الابتدائية الأزهرية ثم الإعدادية لكي يتعلم في أول كل كتاب يدرسه عن التعريف اللغوي والاصطلاحي لاسم العلم فضلاً عن فصوله وأبوابه ،لأنه يعرف النكاح التعريف اللغوي فقط عند جمهور العلماء باستثناء الأحناف كما نبهه الضيف الأميركي لذلك لكنه لم ينتبه ولم يفهم ،ولو طبقنا هذا المنهج الأعوج والجاهل لأضعنا الدين بالكامل لأن الصلاة بمعناها اللغوي على مذهب الكيلاني فهي الدعاء فلنغي الصلاة إذن وندع الله بالصلاح والفلاح في أوقات الصلاة المكتوبة فقط ونكون بذلك قد أدينا الفريضة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تشكر إدارة الموقع كل من ساهم بالتعليق على مجريات الحلقة عبر الموقع أو شبكات التواصل الاجتماعي فجزاكم الله كل الخير ..فقط للتوضيح أن من مبادئ الحوار في البرنامج الابتعاد عن الإثارة والتجريح ومناقشة الأفكار والآراء وليس الأشخاص ..ولا يخفاكم أن ما قيل في الحلقة كان تعبيراً عن تيار له فكر وتوجهات متداولة يحتاج منا إلى التعرف والتعريف والحوار ، مع خالص تقديرنا واحترامنا الكامل للأستاذ مصطفى الكيلاني .
جزاكم الله خيرا
وبالفعل اعتراضنا هنا ليس على شخص الأستاذ مصطفى الكيلاني ولكن اعتراضا على هذا الفكر الذي نعتبره خارجا عن اخلاقنا ومبادئنا
شيخنا الحبيب علي الجفري : بارك الله فيك على تصديك بالحوار الراقي والنبرة الهادئة لمثل هذه التيارات الفكرية
فبحواركم هذا تتضح الرؤية للمتابعين وممن تختلط عليهم المفاهيم والعبارات الرنانة
نسأل الله ان يهدينا جميعا لما فيه الخير والصواب وان ينير بصائرنا للحق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سامحني استاذ خيري رمضان حضرتك اخطات اختيار هذا الشخص الذي يسمى مصطفى الكيلاني فهو لايفهم الحوار ويجادل لمجرد الجدل فقط ويقحم نفسه في اشياء لا يفهمها وارجوك عندما تستضيف الحبيب علي تاتي له باشخاص على مستواه من العلم والثقافة لكي نستفيد من الحوار وياريتك اكتفيت بدكتور جاك لكان الحوار اكثر افادة
الصحفي مصطفى الكيلاني لايدري ماذا يقول ويجزم أن القرآ لم يذكر فيه لفظ الزواج ويستدل على ذلك بانه حاصل على الثانوية الأزهرية بينما لم يحفظ بل ولم يقرأ سور التحريم ولا الأحزاب ولا النساء ولا البقرة التي ذكر الله فيها زوج وأزواج عدة مرات ، وهذه بعض الآيات التي ذكر الله فيها هذه المفردات “هو الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها “سورة النساء آية رقم واحد ، وأيضاً وأزواجه أمهاتهم ،وكذلك قول الله تعالى في سورة الأحزاب “وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج ” ، وكذلك قوله تعالى في سورة التحريم ” وإذ أسر النبي لبعض أزواجه ” وفي سورة البقرة في قصة آدم قبل أن يبعث نبينا محمد صلى الله عليه وسلم “وإذ قلنا يا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة “، وبهذا يتضح جهل هذا الكيلاني التام بالقرآن ، أما عن الشريعة التي يدعي أنه درسها وتعلم أحكامها وعلومها فعليه أن يعود إلى الابتدائية الأزهرية ثم الإعدادية لكي يتعلم في أول كل كتاب يدرسه عن التعريف اللغوي والاصطلاحي لاسم العلم فضلاً عن فصوله وأبوابه ،لأنه يعرف النكاح التعريف اللغوي فقط عند جمهور العلماء باستثناء الأحناف كما نبهه الضيف الأميركي لذلك لكنه لم ينتبه ولم يفهم ،ولو طبقنا هذا المنهج الأعوج والجاهل لأضعنا الدين بالكامل لأن الصلاة بمعناها اللغوي على مذهب الكيلاني فهي الدعاء فلنغي الصلاة إذن وندع الله بالصلاح والفلاح في أوقات الصلاة المكتوبة فقط ونكون بذلك قد أدينا الفريضة
بسم الله والصلاة والسلام على سيدنا محمد سيد الحرية صاحب مقالة أذهبوا فأنتم الطلقاء أي الاحرار وعلى صحبه سفراء الأحرار وآله الأطهار من نالوا شرف التحرر من نزغات أفسهم فسلموا من الأضرار وبعد :
فإني معاتب لبعض المعلقين على أنهم توقفوا في تعليقاتهم على شخصية مصطفى الكيلاني ونسوا أن هذا فكر يتواجد في بعض شباب هذا العصر وهم ليسوا بقليل فنرجوا من الجميع أن نتعلم من خلال ما شاهدناه من حلم الحبيب علي الجفري ومن حسن طرحه وليست الشده في هذه المواقف تكون انفع وإنما اللين وحسن الخطاب وإبراز الصدق لهم في أننا نود لهم الخير لعقولهم وأن لا يتيهوا في سوق المعرفه بل لكل علم رجاله وإختصاصه وأن رقي الإنسان بأن يعطي كل شيء حقه ومن حق الحريه أن لا تتجاوز حدود الأخرين وأعتقد أن كل حلقات البرنامج تعلمنا هذا الدرس فعندما يستضيفوا من يمثل الليبراليين والعلمانين وغيرهم دلاله على عدم تجاوز رجال هذه التيارات وفيهم ما يمكن أن يتستفاد منهم , قال تعال ((وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم ))الله يجعل لنا نصيب وافر من هذه التقوى ولا سيما خلال تحاورنا وتعارفنا مع الأخر
اسمحولي اختلف معاكم
انا مبسوط ان الاستاذ خيري استضاف الاستاذ مصطفى عشان يظهر هذا النوع من الفكر للناس..
ويكون مكشوف على حقيقته بدل ما يغش الناس بكلام معسول..
الاستاذ خيري احرجه بالاسئلة وخلاه يضطر يواجه الناس بحقيقة افكاره.. وده المطلوب..
بدليل ردود افعالكم الرافضة لكلامه والنافرة منه..
وكمان انا مع مولانا الحبيب علي انه رد بهدوء وسكينة وافحم مصطفى اكتر من مرة بدون صراخ عشان يبطل شبهة ان اهل الدين لايملكون الحجة فيلجأون الى الصراخ والتهديد بالنار..
واما الاخ ماهر افكره ان العدة على المرأة وليس الرجل.. فهل يرضى بالاسلوب ده من الارتباط لاخته؟
الحمدلله على نعمة الاسلام
الاخ العزيز خيرى رمضان اخطأت خطأ كبير بقبول هذه امدة الضيقة للغاية ولست اعتب عليك نوعية الضيوف لانى من انصار الحوار ومن انصار انارة العقول المظلمة ولكن ضد ان تنتهى الحلقة دون تعقيب من الضيف الاساسى اى المحاور الرئيسى وبذلك تصبح الحلقة عبارة عن صفطسة ان كان ولابد من مساحة الوقت الضيقة هذه فلابد من اعطاء المحاور الاساسى فرصة للتعقيب ليوضح لنا بالعقل والمنطق الحقيقة المجردة وهى بالطبع وبالتأكيد لا تتعارض مع الدين لان ديننا دين اعمال العقل والتدبر
إخواني
إن أفكار مصطفى الكيلاني جعلتني أشعر بالحزن على هؤلأ الشباب الذين قد بلغ بهم الإنحطاط الفكري الذي وصل إليه مصطفى
كما جعلتني تلك الحلقة أقدر الضيوف السابقين فبلقاهم تساقطت مجمل الحواجز معهم ولكونهم أصحاب علم والعلم نور لكن مصطفى قدم نموذج لكافة صور الجهل فهو شخص صفطاطي جدلي معجب برأيه وصدق الي قال الجهل عدو الدين
أتمنى أن لا تأتو بشخص مثله في بقية الحلقات حتى لا يفقد البرنامج دوره في تقريب الأفكار
أنا معاك في الفرق بينه وبين الضيوف التانين بس اسمح لي اختلف معاك في موضوع الاستضافة لانه مطلوب مناقشة الأفكار الموجودة وكشف الخطأ وده الي حصل بدليل غضبك من طرحه يعني المطلوب حصل
تصحيح اسم القناة
اتمنى من القائمين على قناة cbc تدارك شيء ونشر (موجز) التوضح في شريط الرسائل المتحرك اثناء الحلقة وبشكل مكثف.
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته. أسأل الله العظيم أن يمد يعونه القائمين على إدارة الحوار الشيق لأنه حمل ثقيل جدا، ذلك ما بينت الحلقة بوضوح تام. مما لاشك فيه الانسان المعاصر يكابد حقيقة من أزمة رؤية أو أزمة مرجعية فأصيب باختلال المنطق؟ و في تقديري ، لا قدر الله ، إن استمرت المجتمعات البرشية على اختلاف معتقداتها تسير بهذا الاسلوب في التربية و التوجيه و التعليم ستعيش حالات من الارتباك و الاعجواج ،ثم انواعا من الجرائم تسبب لا محالة في شقاء من بقي من نسل أبناء آدم عليه الصلاة و السلام. ذلك لأن هذا الاسلوب أصبح يتفلت و بسرعة ملموسة من الضوابط الانسية التابثة و الخالدة ، و الذي يمكن من صناعة قيادات لهذه المجتمعات مفتقدة لميزان الترجيح نحو المستقيم السعيد .اللهم سلم. و لعل الشباب في عصرنا ، و خاصة المسلمون منهم ، أكثر من يتعرض للصدمات .أشير إلى نموذج من الحجاج عند كثير “المجتمع سيد الموقف” ، ” إذا اختار المجتمع أمرا أصبح ملزما”: من يمثل المجتمع؟ و من يصوب؟و من يقترح ؟ و على أية أسس يقترح؟….
سلفنا الصالح يركز على التربية ثم التعليم ثم العمل كل في أقامه الله .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة
جزاكم الله كل خير بجد البرنامج مفيد جدا و خاصة فى هذة المرحلة التى تمر بها بلدنا من وجود تيارات فكرية كثيرة لا نعرف الى اين نتجة و ما تفكر بة و حلقاتكم و روح الحوار المفتوح و المحترم بان كل واحد يتكلم بدون ان يقاطع الثانى شئ فى منتهى الرقى و فعلا هو برنامج “”تعبيراً عن تيار له فكر وتوجهات متداولة يحتاج منا إلى التعرف والتعريف والحوار “، مع خالص تقديرنا واحترامنا الكامل لكل من حضر
السلام عليكم
نريد من حبيبنا وشيخنا الحبيب علي الجفري أن يتحفنا بحلقة خاصة يفردها للحديث عن الحرية بمعناها الحقيقي المشروع رادا بذلك على هذا الفكر الشاذ المنحرف الذي يحمله هؤلاء المتهجمين على العلم الشرعي وعلى اهل اختصاصه..
والله يوفقك يا حبيب ويجعلك مع الحبيب الأعظم صلى الله عليه وسلم دائما وأبدا..
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اولا ربنا يثبت الدكتور الامريكى على الاسلام
ثانيا اجابت الشيخ الحبيب / على اكتر من رائعه ومقنعه جدا
ثالثا ربنا يهدى الصحفى وللاسف انه مصرى
Alhamdulellah that you brought this Sahafi to your show. We should all make dua for him that Allah Subhanahu Yahdeeh and to show him the trouth .Too bad there is some people think like him . They give tafseer to some ayat in the Quran the way they want it hadahom Allah wa arahom Al7aq 7aqan.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اما بعد لقد تعلمت من سيدى وشيخى الجفرى انا احاور ولا جادل احاور من اجل ان اعرف ان اعرف الاتفاق وان كان هناك اختلاف لقد تعلمت منك ان انظر بافق اوسع لارى اراء ما حولى ولا اتمسك براى حتى لا اكون انانيا لقد سلك سيدى الجفرى طريق جميل له هدف كبير ان التقريب بين وجهات النظر له مدلول واسع لانه يقرب الافكار فلذلك ارجوكم ان تروا ما قاله هذا الحفى لتستفيدوا من اخطائه العيب ليس فى الخطا العيب فى الا نتعلم منه
الاستاذ مصطفي الكيلاني يتحدث بغير علم ولا تفقه في الدين الاسلامي وليس لديه اي حجج او ادله علي ادعائاته فا لدين الاسلامي يكفل حريه العقيده لكم دينكم ولي دين