* أبرز الاقتباسات:
خيري رمضان: فضيلة الحبيب علي الجفري إذا ذهبنا إلى مفهوم السمع والطاعة، فماذا تراه ممكناً أن نأخذ منه لواقع حياتنا الآن؟ #آمنت_بالله
الحبيب الجفري: لا يوجد اليوم ما يسمي “مشروع إسلامي سياسي” بل مجرد فكرة سُوقت للناس زوراً باسم المشروع الإسلامي ولو بنيات صالحة #آمنت_بالله
الجفري: وضعت الشريعة أسس ومبادئ ومنطلقات الحكم مع آليات للتطبيق ليست قطعية فهي نتاج استنباط العلماء المختصين في السياسة والأصول #آمنت_بالله
الجفري: من أراد أن يقدم مشروعاً إسلامياً فلينظر في الأسس والمنطلقات والمبادئ وأدوات الاستنباط في علم أصول الفقه وفي قواعد الشريعة #آمنت_بالله
الجفري: للمشروع الإسلامي معطيات وآليات تنفيذ وضوابط ومعايير تقييم للأداء وهذا لا يوجد إلا في كتابات فردية لم تتحول إلى مشروع بعد #آمنت_بالله
باطل إقحام اجتهادات الفقهاء السابقين حول الشورى وأهل الحل والعقد في النظر إلى الديموقراطية والمجالس النيابية لاختلاف المنطلق #آمنت_بالله
رمضان: ادعاء التقدم إلى ساحة منافسة السلطة باسم المشروع الإسلامي قاد إلى صدمة الأجيال فيما يٌطرح مع ازدواجية النظر للديموقراطية #آمنت_بالله
الجفري: لم نستنبط بعد نموذجاً شرعياً معاصراً نضعه مقابل الديموقراطية أو لمرحلة ما بعد الديمقراطية أو حتى ندرس وجه الموائمة بينهما #آمنت_بالله
الحبيب علي الجفري: الدكتاتورية ظلم بين والديمقراطية التي نراها اليوم تضفي غطاء قانونياً لهذا الظلم #آمنت_بالله
خيري رمضان: لماذا أفهم أن صناعة أنظمة حكم أو بناء مؤسسات لا بد أن تكون من منطلق إسلامي؟ وكيف يمكن أن نكون شركاء بين الصياغتين؟ #آمنت_بالله
الجفري: تعددت تجليات الديموقراطية مع الخصوصية الثقافية لكنهم استباحوا ثقافتنا الخاصة ومن أراد المواءمة أحدث ارتباكاً في النهاية #آمنت_بالله
نحن بحاجة للعودة إلى النصوص والنظر في مقاصد الشريعة وتفعيل أدوات الأصول لنستخرج الأحكام التي تتناسب مع مستوى العقل البشري المعاصر #آمنت_بالله
الجفري: أفرط الناس باسم الديمقراطية إلى حد الظلم لكن ماذا إذا كان هناك مجتمع يحقق العدل بطريقته ولا يرى الديمقراطية مناسبة له؟ #آمنت_بالله