الحلقة الثالثة من برنامج آمنت بالله ، الموسم 2 يقدمه الإعلامي خيري رمضان ويستضيف الحبيب علي الجفري
الحلقة بعنوان: “من أنتم” جزء 3 وتناقش من أعطى الآخرين ليحكموا على الناس، تساؤلات كثيرة مطروحة في هذه الحلقة
ضيوف الحلقة:
الإعلامي أحمد العسيلي، الكاتب والباحث أيمن عبدالرسول، أحمد سامر مؤسس حركة علمانيون
- خيري رمضان: استكمال الحوار مع أحمد العسيلي وأحمد سامر وأيمن عبد الرسول في الحلقة الثالثة من برنامج آمنت بالله
- خيري رمضان: هل تقدم الغرب بالعلمانية ولماذا تخلف أهل الدين وهل الدين يفسد الحياة ..هل مشكلتنا مع الدين أم مع من يتحدثون باسمه؟
- الحبيب علي الجفري : إذا فهمنا الدين على أنه صلتنا بالخالق عز وجل فهو غاية.. وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون (الذاريات:56)
- الحبيب علي الجفري :وإذا فهمنا الدين على أنه كيفية تنظيم و إدارة الحياة في إطار صلاتنا بالخالق بمعنى الأحكام التطبيقية فهو منهج
- الحبيب علي الجفري : التساؤل حول الإسلام غاية أم وسيلة من الإشكالات المطروحة التي فيها نوع دمج ما لا يدمج
- الحبيب علي الجفري : هناك تشويش كبير حول تطبيق الشريعة الإسلامية التي لم يعد يعرف الناس عنها إلا إقامة الحدود
- الحبيب علي الجفري : لا أستطيع محاكمة الشريعة من خلال المجتمع الشرقي لأنها لم تطبق لا غايات وأخلاقيات ولا أحكام فيه
- الحبيب علي الجفري : لا أستطيع أن أنسب الفضل في تقدم المجتمعات الأخرى إلى حقيقة ابتعادها عن الدين وتقدمها نسبي قياساً على تخلفنا نحن
- الحبيب علي الجفري: الحروب العالمية قام بها علمانيون وتحت مظلة القوانين العلمانية فهي ليست بريئة
- الحبيب علي الجفري: الغرب متقدم في الصناعة والتقنية وفي جوانب أخلاقية وإنسانية ومتخلف في جوانب إنسانية أخرى
- أحمد سامر: الدين كغاية لما يطبق على الأرض يصبح وسيلة لتحسين نوعية حياة الإنسان والإسلام آخر أديان السماء عمره 15 قرناً
- أحمد سامر: التخلف يأتي من اهتمام الخطاب الإسلامي المعاصر بالشكليات و السطحيات وتوافه الأمور
- أحمد سامر: الأصوليات الإسلامية والمسيحية عائق أمام الحقوق المدنية والمواطنة وهناك حاجة للعلمانية كوسيلة نظامية
- الحبيب علي الجفري: ليست مشكلتي مع العلمانيين جذرية وأراها تجربة يمكن أن يؤخذ من جزئياتها ويترك لكن ما سمعته أشبه بالدعاية الانتخابية
- الحبيب علي الجفري : المسألة ليست صراع أفكار وأيدولوجيات وإنما ثمرة صراع نفوس بشرية استغلت الأفكار والأيدولوجيات أسلحة لها
- الحبيب علي الجفري: الله عز وجل الذي خلق الإنسان أنزل منهجية للتعايش بين البشر ومساحات واسعة للتجديد والتطوير
- الحبيب علي الجفري: جذر المشكلة في نفوس البشر ومحاولة كل طرف أن ينتصر بأي وسيلة .. وكل فكرة لها جوانب خير وجوانب شر
- الحبيب علي الجفري: مشكلتنا مع من اختطفوا الخطاب الإسلامي ونصبوا أنفسهم ممثلين له ثم مع المجتمع الذي لم يقم بواجبه في تصحيح المسار
- الحبيب علي الجفري: تشهدون محاولة اختطاف الأزهر آخر حصون الخطاب الإسلامي الحقيقي المتصل سنداً والمتطور فكراً وتربية والمعترف به عالمياً
- الحبيب علي الجفري: رسالتي للشباب: يا معشر الشباب المسئولية مشتركة
- الحبيب علي الجفري: هناك أخطاء في بيت الخطاب الديني وفي التوجهات العلمانية والفلسفية لكن يجب أن نجتمع للنظر في كيفية البناء والتشييد
في حلقة الغد:
- هل الدين الإسلامي دين ذكوري تأتي فيه المرأة في مرتبة تالية؟
- لماذا تطالب الحركة النسوية بالحقوق المدنية بديلاً عن أحكام الشريعة؟ وهل هناك في الشريعة ما لا يتناسب مع احتياجات المرأة العصرية ؟
حلقة الغد بداية الحوار مع د. هالة دياب الناشطة النسوية وكاتبة المسلسل الدرامي المثير للجدل ما ملكت أيمانكم
بارك الله فيكم و سدد خطاكم. الجرح عميق جدا و لكن ارهاصات العلاج في الافق و الحمد لله. يا ليت ولاة الامر يسمعون و يعون:
1-السلطات المختلفة كي يحددوا بسرعة المرجعية؛
2- بيت الخطاب الاسلامي كي يعملوا على تحبيب الله إلى خلقه .
و لنعتبر:
ماذا وجد الانسان في الحياة بعيدا عن هداية الله؟ الازمات و الحروب و القلاقل …المعاشة قديما و حديثا . و ما هي أسبابها؟
المرجو مزيدا من الايضاح و الاهتمام بخاتمة الحلقة، أي المضوعية التي ختمت به . و الله يهدي إلى السبيل و الصراط المستقيم.
رنامج أكثر من رائع كما عودنا الحبيب علي ……. الفكر المستنير الذي ينبع من الايمان العميق ………. الانسان قلب وروح وفكر …والداعية الناجح هو الذي يخاطب ويغذي هذه العناصر جميعا… ومنهم حبيبنا الجفري …. مشكلة البرنامج محدودية الوقت مع ثقل وزن القضايا التي تطرح في هذا الوقت المحدود ….كنا نأمل أن نسمع أكثر ونستفيد أكثر من الحبيب علي ….ولكن أرجو أن طرح الحبيب علي عباره عن فتح باب عنواين اسلامية فكرية راقية يستلهم الرأي العام منها طوال العام بإضافة هكذا فكر وهكذا وعي اسلامي للساحة الفكرية والاسلامية ….. وأسأل الله أ، ييسر فرص أكثر لنا لنسمع من الحبيب علي فيما يأتي من اللقاءات الصحفية أو البرامج أو المحاضرات والندوات ….وكما يقول الحديث حولها ندندن أن الهدف الأقصى من البرنامج تصحيح ارضية الارتباط بالله وهكذا ربنا علم الانسان ورقاه فكرا (لقد خلقنا الانسان في أحسن تقويم ) ثم يأتي بعد ذلك الخذلان اذا انحرف الانسان رقية الفكري وفلسفته حيث يقول الله (ثم رددناه أسفل سافلين ) وهدف البرنا مج أن ندخل في الا ستثناء الاخير (إلا الذين ’منوا وعملوا الصالحات وتواصو بالحق وتواصوا بالصبر)….
برنامج أكثر من رائع كما عودنا الحبيب علي ……. الفكر المستنير الذي ينبع من الايمان العميق ………. الانسان قلب وروح وفكر …والداعية الناجح هو الذي يخاطب ويغذي هذه العناصر جميعا… ومنهم حبيبنا الجفري …. مشكلة البرنامج محدودية الوقت مع ثقل وزن القضايا التي تطرح في هذا الوقت المحدود ….كنا نأمل أن نسمع أكثر ونستفيد أكثر من الحبيب علي ….ولكن أرجو أن طرح الحبيب علي عباره عن فتح باب عنواين اسلامية فكرية راقية يستلهم الرأي العام منها طوال العام بإضافة هكذا فكر وهكذا وعي اسلامي للساحة الفكرية والاسلامية ….. وأسأل الله أ، ييسر فرص أكثر لنا لنسمع من الحبيب علي فيما يأتي من اللقاءات الصحفية أو البرامج أو المحاضرات والندوات ….وكما يقول الحديث حولها ندندن أن الهدف الأقصى من البرنامج تصحيح ارضية الارتباط بالله وهكذا ربنا علم الانسان ورقاه فكرا (لقد خلقنا الانسان في أحسن تقويم ) ثم يأتي بعد ذلك الخذلان اذا انحرف الانسان رقية الفكري وفلسفته حيث يقول الله (ثم رددناه أسفل سافلين ) وهدف البرنا مج أن ندخل في الا ستثناء الاخير (إلا الذين ’منوا وعملوا الصالحات وتواصو بالحق وتواصوا بالصبر)…. …
والله يا شيخنا منزلتك عندي تلي الشيخ الشعراوي رحمه الله مباشرة ولا احب ان اسمع سواك من بين كل الدعاة الكثر الموجودون وكنت تابعت آمنت بالله رمضان الماضي واحببته ولكن هذا العام اري ان الوقت ضيق لدرجة تجعلك تكاد لا تجيب علي آراء هؤلاء الشباب واخشي ان يخرج الشباب المشاهد بفكرة ان اهل الدين ليس لديهم ردود مقنعة علي جدل العلمانية بل وأخشي ما أخشاه ان يتحول هذا البرنامج من فكرة مناقشة الرأي الآخر (لعل وعسي يعتدل) الي نشر افكارهم العلمانية المريضة
وأتعجب كيف لمواضيع لها قدر كبير من الاهمية تناقش في مدة لا تتجاوز الربع ساعة في حين ان الرد علي كل سؤال يحتاج الي ساعات وفي المقابل فان اي حلقة لاي مسلسل تافه لا تقل عن ساعة
وعلي كل جزاك الله خيرا لانى اثق ان هدفك ليس الظهور الاعلامي ولكن المنفعة للمسلمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السادة الكرام القائمين على هذ العمل الرائع والذي أسأل الله أن يضعه في ميزان حسناتكم إن شاء الله لما له من قيمة،أثر ووقع غاية في الأهمية،
تحية طيبة وبعد..
أقسم بالله أنني لم أتابع أي شئ على أي شاشة هذا العام إلا هذا العمل والي جذبني منذ أول لحظة، خاصة بعد التركيز لثوان لأجد حديث راقي وثري وهام جداً جداً جداً.
عمري 35 عاماً وأقول لكم أننا بحاجة ماسة لفك وفض الإشتباك والتشعب وإختلاط المفاهيم والأفكار -أي بعض الجوانب السلبية للعولمة وتوابعها- حيث لم يقدم لي كمشاهد قبل هذا العمل أي محتوى يتناول ما تتناولوه من قضايا.
هذه الرسالة تقديراً وإحتراماً لحضراتكم جميعاً ولهذا العمل وللقائمين عليه.
بأسم أحد أفراد المجتمع أشكركم أشكركم أشكركم وأسأل الله أن يوفقكم في تحقيق ما تسعون إليه ونسعى إليه كلنا واللهم أجعل مصرنا سالمة آمنة بك.
معلومات شخصية:
- باهر حسام الدين فتحي محمد السباعي
- أعزب، 35 عام
- بكالوريوس إعلام (2003)، مترجم لغة إنجليزية حر، ممثل خدمة عملاء، مساعد مدير تسويق، وبعد التخلي عن سنين العمل في مجالات عديدة في سبيل إمتهان ما أريده وأحبه وأحلم به الآن أنا مساعد مخرج تحت التدريب .
- مسلم/ولا أستطيع أن أصنف نفسي وفقاً لأي أيديولوجيا أو فكر إلا كمسلم فقط!
(أظن وسطي إن جاز التعبير)
- “ثــــــــــــــــــــائر”
كل عام وحضراتكم من المقبولين في رمضان ومن أهل الجنة إن شاء الله،
رمضــــان كريــــــم
وآمنت بالله
برنامج أكثر من رائع .. فكرته .. أهدافه .. بل أيضا صدق أهدافه .. ضوابط الحوار فيه ..
الشخصيات الرائعة المستضافة فيه .. أحترام كل منهم للآخر والقبول الملحوظ من كل الأطراف لبقية كل الأطراف على عكس كل البرامج واللقاءات التي نشاهدها على بقية القنوات الأخرى …
مايعيب البرنامج هو ضيق وقته .. فما يلبث الحوار أن يصل ذروته إلا أدركه الوقت .. 24 دقيقة ليست كافية لهكذا موضوع وهكذا عقليات عظيمة كالشخصيات الموجودة في برنامجكم الرائع هذا !!!
شكرا جزيلا لكم!!!
جزاكم الله خير و اعانكم على توحيد و إنقاذ الامه
السلام عليكم،
الفرق بيننا وبين الغرب، إن الغرب احترم أدمية البشر، ووضع وثيقة حقوق الانسان ويحاول نشرها وتطبيقها! ولمن للاسف شعوبنا الاسلامية اخطأت فى فهم الدين، والبعض استعمل السيف لفرض الشريعة!
مشكلة البرنامج محدودية الوقت مع ثقل وزن القضايا التي تطرح في هذا الوقت المحدود وارجو العمل على زيادة وقت البرنامج
احمد السامرى صنع اشياء وقالها… ليست في العلمانية في شيئ وانما حبا في العلمانية قال هذا ليس الا جزا الله القائمين على هذا البرنامج وجزا شيخنا شيخ الحبيب على الجفري الدى اعطنى الكثير مند صغري لحد الان تربينا على كلامه والله اسال ان يسدد خطاه
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أولا، أحب أن أشيد بالحوار الراقي المؤدب المحترم والعلمي والذي خلص الى الدعوة الى العمل بكل ايجابيات الأيديولجيات والأفكار المختلفة لبناء ما ينفع الامم
ثانيا، أحب أن أضم صوتي “على فكرة أنا مغربية وأرجو أن يطلع المغاربة بل والمسلمون كافة على هذ البرنامج” لصوت سيدي الحبيب علي وأنادي وأدعو الى تزكية النفس البشرية ، نفس كل منا كبيرنا وصغيرنا، نساء ورجالا، عمالا وعلماء، فان الامم الاخلاق مابقيت، فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا
ارى أن مفتاح الازمة في مجتمعاتنا هو لزوم علم الاخلاق أي من الايديولوجيات او الانضمة المطروحة
وصلى الله وسلم على من بعثه ليتمم مكارم الاخلاق.
فى الحقيقه هناك حقائق كثيره غائبه عن الحوار ولاادرى هل الحبيب بن على متعمد عدم اثارتها ام لا ولكنى ارى ان هناك نقطه مبدئيه لابد من الاتفاق عليها الا وهى هل نحن مسلمون وكوننا مسلمون هل نملك ان نختار شرعا غير شرع ربنا وكذا عند سؤاله هل الدين غايه ام وسيله لعل غاب عن الحبيب ان غايته الدين وغايه الوجود هو عباده الله تعالى والمنهج التشريعى نزل ليرتب القيام على هذه الغايه لانه واضح ان كلام هؤلاء لاينصرف الا الى الحياه الدنيا فقط ولا وجود للاخره فىة اطروحاتهم وكذلك كل فكر مادى فقط حتى باب القبر وكل انسان ذكى يقوده ذكائه حتى باب القبر يكون ناجحا ولكن فقط الى باب القبر وهنا يتفرد الاسلام وهو انه باتباع منهجه يكون ناجحا فى الدنيا والاخره وبالتالى كان لابد من مناقشتهم من مقام الايمان وليس مقام الاسلام الذى يستوى فيه المسلم والمنافق واظن ان الحبيب فشل فى الحوار فشلا ذريعا وهم لم يحترموا ادب حواره ولو حسبتم الوقت الذى تكلم فيه وتكلموا فيه مع كونهم ثلاثه لعرفتم ان الغرض من البرنامج امكنت بالله لم يتحقق وكثير من النقاط التى يمكن الرد بها على هؤلاء بشكل جازم وقطعى ولكن الى الله المشتكى
يعجبنى
بصراحة البرنامج احسة يطرح اشكال احيانا ولا يقدم حل بسبب وقت البرنامج في احيان كثيرة